مــعــبــد أبوســمـبـل

العربة المدفونة فى صعيد مصر بالقرب بمدينة البيلينا محافظة سوهاج . حيث كان يطلق عليها قديما أبدجو باللغة الهيرروغليفية كانت مخصصة لعبادة لاوزوريس أبيدوس تتوجد بتلك المكان قبيل عصر الاسرات.
ولم يذكرثبت أبيدوس اى ملك من ملوك عصر الفترة الثانية بما فى ذلك ملوك الهكسوس الذين كانوا فى نظر ملوك مصر أجانب مغتصبين لحرية البلاد وبالتالى أنجاسا غير شرعيين. ويبدا بعد ذلك بملوك الأسرة الثامنة عششرة فيسميهم جميعا الى ان يصل الى الملك أمنحوتب الثاالث فيتببه بحورر محب أخر ملوك الأسررة وأسقط أٍم الملك أخناتون و سمنخ كارع وتوت عنخ أمون و أى لأنهم كانو فى رأية ملوكاا مارقين وخارجيين علىى ديانة امونن وكذلك فعل بالملكة حتشبسوت اذ أسقط اسمها هى الأخرى لأن خروجها على اللتقاليد وأغتصصابها لعرشش مصر لنفسها جعلها ملكة غير شرعية فى نظر الأجيال التالية.ولم تقف أسماء الملوك عند حور محب بل ذكرت ايضا الملكين الذين سبقا الملك سيتى الأول فى الأسرة التاسعة عشرة وينتهى الثبت باسم سيتى نفسه.
تُعتبر قائمة أبيدوس واحدة من أهم المصادر التاريخية التي توثق سلسلة ملوك مصر القديمة. تم اكتشاف هذه القائمة على جدران معبد سيتي الأول في مدينة أبيدوس الأثرية، والتي تعود إلى حوالي عام 1300 قبل الميلاد.
قام الملك رمسيس الثاني بنحت هذه القائمة الشاملة التي تضم حوالي 76 ملكًا، وذلك كنوع من التبجيل والتقدير لسلالته الطويلة. وقد بدأ القائمة بملوك الأسرة الأولى، وانتقل بشكل متسلسل إلى ملوك الأسرة التي ينتمي إليها هو، أي الأسرة التاسعة عشرة.
أهمية قائمة أبيدوس:
خاتمة:
تظل قائمة أبيدوس شاهدة على عظمة الحضارة المصرية القديمة، وتقدم لنا نظرة ثاقبة حول كيفية بناء الهوية الوطنية وتوارث السلطة عبر الأجيال. ومازلت شاهدا على تاريخ مصر الممتدد فى جزور التاريخ المصرى القديم.
تعليقات
إرسال تعليق